شروق ألادرة
عدد الرسائل : 6336 العمر : 35 الموقع : https://amasy.yoo7.com العمل/الترفيه : القراءة المزاج : من الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 05/02/2008
| موضوع: تذكير وتخويف لمن يفعل المعاصي 2009-01-16, 18:21 | |
| فعلينا أن نؤكد على الناس أمر الإيمان بالله نذكرهم إذا رأينا من تسول له نفسه أن يعصي وأن يسرق أو يظلم أو يتعدى على عرض أو على حرام أو يفحش بفعل زنا أو نحوه أو يعصي الله تعالى فإذا ذكرناه وخوفناه وبينا له أن هذا مما حرمه الله وأنك ممن يدين بهذا الدين وبهذا الإسلام الذي جاء بالأخوة بين المسلمين وجاء بتعاونهم على الحق وعلى الخير فكيف مع ذلك تعتدي على إخوانك المسلمين وتهتك أعراضا وتهتك بمال وتفتك بدم وتسفك دما بغير حق تذكر قول النبي -صلى الله عليه وسلم- في آخر حياته لما خطبهم في يوم عيد النحر بمكة قال لهم: إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام –أي على بعضكم- كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا أخبر بأن الله تعالى حرم عليهم الاعتداء من بعضهم على بعض؛ وذلك لثبات الأخوة في الدين. فهذه من أسباب الأمن والاطمئنان إذا ضعف الإيمان في قلوب العباد ظهر منهم الفتك والسرقة والقتل والنهب وانتهاك الأعراض وما أشبه ذلك وإذا قوي الإيمان راقبوا ربهم وخافوا من عذابه وقالوا: لو غفل عنا الحرس ولو غفلت عنا الجنود ولو غفلت عنا الحكومة أو غبنا عنهم ما غفل عنا ربنا، ربنا هو الذي يرانا ونحن نعرف أنه حرم علينا الدماء والأموال والأعراض حرمها علينا وأننا إذا خنا وإذا أخذنا ما لا يحق لنا فإن الله تعالى يحاسبنا عليه في الآخرة ويعاقبنا عليه عقوبة شديدة فكيف نصلح أمور دنيانا ونفسد أمور آخرتنا. هكذا يرجع أحدهم إلى نفسه ونحن نقول لإخواننا: هكذا ذكروا أولئك الذين ضعف دينهم ذكروهم بعظمة الله تعالى وأنهم إن سولت لهم أنفسهم بطشا أو ظلما أو أخذا بفعل شيء بغير حق فإنهم وإن ستر عليهم في الدنيا وإن خفي أمرهم لا يخفى أمرهم على ربهم لا بد أن تؤخذ هذه المظالم من حسناتهم في الآخرة ويأتون مفاليس ليس معهم ما ينجون به من عذاب الله تعالى قال النبي -صلى الله عليه وسلم- أتدرون من المفلس فيكم؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، فقال: إن المفلس من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وصدقة وأعمال وحسنات ويأتي وقد ظلم هذا وأخذ مال هذا وسفك دم هذا وقتل هذا فيؤخذ لهذا من حسناته وهذا من حسناته حتى إذا فنيت حسناته أخذ من سيئات المظلومين فطرحت عليه ثم طرح في النار يعني مظالم العباد التي يأخذها بعضهم من بعض لا تضيع لا بد فيها من القصاص لا محالة. هكذا نذكر من تسول له نفسه الاعتداء والظلم والسرقة والنهب والاختلاس والاستحلال لأموال إخوانه أو لأعراضهم أو لمحارمهم أو لغير ذلك. جاء في حديث قوله -صلى الله عليه وسلم- لما قيل له: أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك. قيل: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك. قيل: ثم أي؟ قال: أن تزني بحليلة جارك أنزل الله: [url=http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=25 &nAya=68] وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَنْ تَابَ [/url] فهذا ذكر في هذا الحديث أكثر وأعظم الذنوب وأشدها، وذكر منها من كل نوع أشده فذكر من الزنا أن يزني بحليلة جاره يعني زوجته إذا غاب الزوج ثم جاء إلى امرأته وأفسدها وفجر بها في هذا ورد أنه يقال لجاره يوم القيامة لزوج المرأة: إن هذا خانك في امرأتك فخذ من حسناته ما تريد، فما ظنكم التفت إلى أصحابه وقال: ما ظنكم؟ أنه يفعل وأنه يترك إذا قيل خذ من حسناته ما تريد لا شك أنه يأخذها كلها؛ لأن كل حسنة ترفع رتبته وتعلي درجته فلا يبقي له حسنة فماذا يكون؟ تبقى سيئاته فيدخل بها العذاب. هذا دليل على أن من لم يراقب الله تعالى ولم يخف منه فإنها تذهب عليه أعماله يصلي ويهدي صلواته لغيره، وكذلك يهدي إليهم صيامه وصدقته وقراءته وغير ذلك من الأعمال. | |
|
شروق ألادرة
عدد الرسائل : 6336 العمر : 35 الموقع : https://amasy.yoo7.com العمل/الترفيه : القراءة المزاج : من الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 05/02/2008
| موضوع: رد: تذكير وتخويف لمن يفعل المعاصي 2009-01-16, 18:22 | |
| فهكذا يجب أن ننبه ونذكر أولئك الفسقة والعصاة نخوفهم بالآخرة وإذا ضعف إيمانهم فلا بد من العقوبة لا بد من العقوبة الدنيوية فإن الكثير من الناس قد لا يرتدع إذا ذكر أو وعظ أو خوف حتى يرى الشدة ويرى العقوبة. قال عثمان رضي الله عنه: إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن يعني يكف بقوة السلطان ما لا يكف بالقرآن؛ لأن الكثير قد لا يستحضرون في حالة شهوة أحدهم وفي حالة ميله إلى معصية لا يخاف من الله ولا يستحضر مخافة الله ولكن يخاف من عقوبة السلطان يخاف من حبس يخاف من جلد يخاف من ضرب يخاف من تنكيل ويكون هذا هو الذي يردعه ولا يرتدع بوعظ ولا بإرشاد لضعف إيمانه فعند ذلك لا بد من الأخذ على يد الظالم وقسره على الحق كما أمر بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتقسرنه على الحق قسرا ولتأطرنه على الحق أطرا فإذا سولت لأحد نفسه أن يفعل معصية ويتهاون في العقوبة الأخروية فلا بد من العقوبة الدنيوية التي تردعه وتردع أمثاله لذلك شرعت هذه العقوبات حتى تكون رادعة للعصاة ونحوهم فشرع قطع يد السارق حتى لا يسرق مرة أخرى أو حتى لا يسرق غيره، وشرع قتل القاتل وجلد الشارب ونحوهم كل ذلك لأجل الأمن والاطمئنان في هذه الحياة الدنيا. نثق بأن إخواننا الجنود في هذا القطاع وفي غيره أنهم –والحمد لله- قائمون بما مكن الله تعالى لهم وبما يقدرون عليه ولكن من باب التذكير والذكرى تنفع المؤمنين. نسأل الله أن يرزقنا الحياة السعيدة والطمأنينة في دنيانا وفي ديننا، نسأله أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمورنا، ويصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، ويصلح لنا آخرتنا التي إليها معادنا، ويجعل الحياة زيادة لنا من كل خير، والموت راحة لنا من كل شر، إنه على كل شيء قدير، ونسأله أن يصلح أئمتنا وولاة أمورنا، ويزيدهم من الخير، وأن يوفقهم لتطبيق شريعة الله تعالى، وأن يرزقهم الأمن والطمأنينة في هذه الحياة الدنيا وفي الآخرة، وأن يوفقهم لنصر دينه ولإعلاء كلمته إنه على كل شيء قدير، والله أعلم، وصلى الله على محمد أسئـلة س: سائل يقول: فضيلة الشيخ ما حكم من يتهاون بالصلاة ويؤخرها عن وقتها بدون سبب خاصة صلاة الفجر والعصر؟ ذنب كبير وخطأ عظيم هاتان الصلاتان لهما فضل وفيهما أجر كبير قال النبي -صلى الله عليه وسلم- من حافظ على البردين دخل الجنة يعني صلاة العصر وصلاة الفجر، وخصهما لأن الناس يريحون أنفسهم في هذين الوقتين؛ بحيث إن أحدهم إذا جاء من عمله في الساعة الثانية والنصف أو نحوها أكل طعامه ثم نام وقد لا ينتبه إلا في الساعة السادسة أو نحوها فيكون كالمنافق قال النبي -صلى الله عليه وسلم- تلك صلاة المنافق يرقب الشمس حتى إذا صارت بين قرني شيطان قام فنقر أربعا لا يذكر الله فيها إلا قليلا وسئل شيخنا ابن باز -رحمه الله- عن بعض الموظفين يركب الساعة إذا نام في آخر الليل على الساعة السابعة مع أن المؤذن في الفجر يؤذن في الساعة الثالثة والنصف مثلا أو قريبا منها فلا يستيقظ للصلاة إلا في الساعة السابعة ضحى؛ لأجل عمله فقال: مثل هذا كافر؛ لأنه متعمد ترك الصلاة، يتعمد أنه لا يصلي الصلاة في وقتها؛ فانتبهوا لذلك، ونبهوا إخوانكم أن الإنسان عليه الحرص أن يؤدي الصلاة في وقتها. س: فضيلة الشيخ: هل يجوز وضع الصحن المسمى بالدش على سطح المنزل من أجل الأخبار ومشاهدة الرياضة؟ هذه الصحون والأطباق ما جاءت بخير، بل كلها شر ما جاءت إلا بما هو شر وغرر، الخير الذي فيها كالأخبار ونحوه توجد في غيرها توجد في الإذاعات وفي النشرات وفي الإذاعات مرئية أو مسموعة فلا حاجة إلى هذه الأطباق؛ لأن الذين يرسلون فيها هذه الأخبار أو هذه النشرات ما قصدوا نصيحتنا ولا منفعتنا، لا يعلموننا الصناعة ما يذكرون صفة شيء مما يصنعونه لا صغيرا كملعقة أو نحوها ولا كبيرا كطائرة أو نحوها إنما يبثون صورا خليعة صور نساء عاريات ورجال عراة يفتنون بها من ينظر إليهم؛ فننصح بعدم إدخالها وبإبعادها حتى يسلم الإنسان على دينه وعرضه وعلى محارمه وأطفاله، ويوجد غيرها ما يقوم مقامها فتوجد الأفلام الحسنة التي فيها تماثيل طيبة تعرض في أشرطة الفيديو ونحوه يطلع فيها الرجال على معارك وعلى وقعات وعلى أحوال حسنة، أو فيها عبرة وتكفي عن هذه النشرات الخبيثة. س: فضيلة الشيخ: شخص سافر إلى جدة هل يجوز له أن يقصر ويجمع الصلاة إذا كان سبع أو أربعة أيام أو خمس؟ إذا أقام هناك في شقة أو في فندق أو في بيت لأصحابه وتمتع بما يتمتعون به من الأنوار والكهرباء والمكيفات والفرش والسرر والمياه والشراب والطعام فنرى أنه لا يعد مسافرا فليس له والحال هذه أن يقصر ولا يجمع؛ لأن السفر إنما وصف بأنه قطعة من العذاب، وهذا ليس في عذاب وليس في مشقة، وأما إذا لم يستقر في البلد أو سكن خارج البلد في خيمة مثلا أو تحت شجر أو بقي في سيارته متاعه في سيارته ينام فيها مثلا ينصب له قدرا خارج البلد فيصلح طعامه أو يشتريه ويخرج به فإنه يقصر وذلك لأنه على أهبة السفر. س: فضيلة الشيخ: هل يجوز إقامة جماعتين في مسجد واحد مثلا جماعة يصلون الظهر وجماعة العصر؟ نرى في هذه الحالة أنه لا تقام جماعتان وأنه يصح أن تصلي الظهر وراء إمام يصلي العصر؛ لأنه لا فرق بين الصلاتين سواء كنت مسافرا أو مقيما إذا دخلت وأنت مسافر في مسجد وأهله يصلون العصر ادخل معهم وصل معهم العصر وكمل صلاتك أربعا ولا مشقة في ذلك ولا تقام جماعتان ظهر وعصر، أما المغرب والعشاء فلاختلاف الصلاتين نرى أنه لا يصلي المغرب خلف من يصلي العشاء بل يصلي وحده أو يقيمون جماعة يصلون المغرب وآخرون يصلون العشاء لا حرج في ذلك. س: فضيلة الشيخ: شخص بعدما نوى الإحرام ونوى العمرة أصيب إصابة بالغة في إحدى قدميه ولم يشترط وذهب إلى مكة لكنه لم يستطع أن يؤدي العمرة فماذا عليه؟ قال تعالى: [url=http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=2 &nAya=196] فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ [/url] هذا قد أحصر فإذا أيس من أنه لا يقدر على إتمام العمرة ولو محمولا على سرير أو على عربة لا يقدر على ذلك فعليه ذبيحة يذبح شاة واحدة من الغنم من الضأن أو الماعز يفرقها على المساكين ويتحلل، وإذا كان لا يقدر لفقره يصوم عشرة أيام ثم يتحلل. س: فضيلة الشيخ: ما معنى الحمو في قوله -صلى الله عليه وسلم- الحمو الموت ؟ قريب الزوج أخوه أو عمه أو ابن أخيه أو ابن عمه أو ابن خاله وذلك لأنه قد يدخل في حالة غيبة صاحب البيت ويخلو بامرأته إذا لم يكن معها غيرها لم يكن عندها أولاد مثلا ولا نساء كأخوات له وأمه أو نحو ذلك فإذا دخل ما يستنكره الناس يقولون دخل في بيت أخيه دخل في بيت ابن أخيه دخل في بيت ابن عمه ما يستنكر فيكون ذلك من الوسائل؛ لأنه يخلو بزوجته فهذا معنى أنه خطره كبير. شكر الله لفضيلة الشيخ لما قدم، وجعل ما قاله في ميزان حسناته يوم نلقاه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
| |
|
شروق ألادرة
عدد الرسائل : 6336 العمر : 35 الموقع : https://amasy.yoo7.com العمل/الترفيه : القراءة المزاج : من الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 05/02/2008
| موضوع: رد: تذكير وتخويف لمن يفعل المعاصي 2009-01-16, 18:23 | |
| الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. قال الله تعالى: [url=http://quran.al-islam.com/Display/Display.asp?l=arb&nType=1&nSora=2 &nAya=21] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [/url] من عبادة الله عبادات بدنية يتقرب بها الخلق إلى الله تعالى عبادات بدن، ومن أظهر هذه العبادات البدنية الظاهرة الصلوات الخمس التي هي أفعال وأقوال قيام وقعود ركوع وسجود وقراءة ودعاء وذكر وخشوع جعلها الله تعالى شعارا للبلاد الإسلامية وشعارا للمسلمين يتقربون بها إلى الله، ويتذللون بها بين يديه؛ فلأجل ذلك كان لها الأثر الكبير ولها الأجر العظيم عند الله تعالى لمن أتمها، وأخلص فيها لله سبحانه. ثم شرع الله لها هذا الاجتماع في المساجد بالنسبة للرجال أي أن يأتوا إليها ليصلوا جماعة خلف إمامهم؛ ليتابعوه ويكون لهم أجر على إتيانهم إلى هذه الصلاة جاء مضاعفة الأجر أن من صلى مع الجماعة صلاته أفضل من صلاته وحده بسبع وعشرين جزءا، أو بخمس وعشرين جزءا لا شك أن ذلك فضل كبير. ثم جاءت السنة باتباع الإمام أي: متابعته وعدم مسابقته حتى يكون المصلي كامل الأجر إذا اتبع إمامه واقتدى به، وإذا أحسن الإمام الصلاة فله مثل أجور من صلى خلفه، وإذا أساء الصلاة وأفسدها فعليه مثل أوزار من صلى خلفه كلهم يطالبونه بصلاتهم التي أفسدها، وهذا مما يحمل الأئمة على أن يواظبوا على المساجد التي يصلون بها، ويحرصوا على أن يكملوا صلاتهم، ولا يكون فيها خلل ولا نقص ولا شيء يبطلها. وذكر العلماء أنه إذا بطلت صلاة الإمام؛ بطلت صلاة من خلفه أي: أن صلاتهم تابعة لصلاته مرتبطة بها؛ فلذلك جاء في الحديث: إذا سها الإمام فعليه السجود وعلى من خلفه، وإذا سها المأموم خلف الإمام فلا سهو أو فلا سجود عليه مما يدل على أهمية متابعة الإمام. |
| |
|
الحـــ ولد ــا مد نائب المراقب العام
عدد الرسائل : 918 العمر : 36 اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 18/12/2008
بطاقة الشخصية حقل الحب: 1
| موضوع: رد: تذكير وتخويف لمن يفعل المعاصي 2009-01-16, 18:30 | |
| مشكوره اماسي على المحاضره | |
|
شروق ألادرة
عدد الرسائل : 6336 العمر : 35 الموقع : https://amasy.yoo7.com العمل/الترفيه : القراءة المزاج : من الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك اعلام الدول : تاريخ التسجيل : 05/02/2008
| |